ذكريات الغربة تجبرني على التخلي عن مرتبة المرأة لأعود طفلة لاجئة متمردة... تمر ذكرياتي كالحلم.. وأنا أغترب رغم دفئي فيك كنت أظنك كل أهلي وطلبت اللجوء بوثيقة منمقة أحساس أخر غريب .. الصغيرة تصرخ أحتاج لصدر أمي ... والمرأة يمزقها الشوق من تعنت الغدر والخيانة وحماقات البشر وسفالة المبتسمين في وجهي وفي أيديهم سكاكين أراها خلفي.
2 comments:
أبنى آماله و هدها
و أحسب دموعه و عدها
و تعالى قوللى
بعدها هو حبيبك
و لا انا (حليم)
****
تذكرنى كلمات برائحة الورد
دمتى رقيقة رومانسية
نعم تتحمل أي شئ لأجله
حتى لو كان يضنيك بهجره
أنه أسمى معنى بأقسى شعور
أبو خالد تعودت على وجودك بين حروفى
تحيتي
Post a Comment