ذكريات الغربة تجبرني على التخلي عن مرتبة المرأة لأعود طفلة لاجئة متمردة... تمر ذكرياتي كالحلم.. وأنا أغترب رغم دفئي فيك كنت أظنك كل أهلي وطلبت اللجوء بوثيقة منمقة أحساس أخر غريب .. الصغيرة تصرخ أحتاج لصدر أمي ... والمرأة يمزقها الشوق من تعنت الغدر والخيانة وحماقات البشر وسفالة المبتسمين في وجهي وفي أيديهم سكاكين أراها خلفي.
3 comments:
انت جميلة يا ياسمينا
أشكرك يا أ. صابر على تعليقك الجميل
منحرمش من مرورك ديما
دمت بكل الخير أستاذي الغالي
ياسمينا
غاليتي
ثملتُ عند كلّ حرفٍ خططه هنا
و أخذت غفوةً بين سطورك الملائكية
و انتقيتُ لنفسي أن أبصم بتعليقٍ على نصٍ حمل معنىً كبيراً رغم قصره
الوفاء و الغباء
و ما أقرب المفهومين و ما أسهل اختلاطهما
إيه و الله نظنّه الوفاء
لكننا قد نُدركُ متأخّرين أنّه
مجرّد غبـــــــــــــــــــاء
تحيتي لكِ
فاطمة جرارعة
Post a Comment