ذكريات الغربة تجبرني على التخلي عن مرتبة المرأة لأعود طفلة لاجئة متمردة... تمر ذكرياتي كالحلم.. وأنا أغترب رغم دفئي فيك كنت أظنك كل أهلي وطلبت اللجوء بوثيقة منمقة أحساس أخر غريب .. الصغيرة تصرخ أحتاج لصدر أمي ... والمرأة يمزقها الشوق من تعنت الغدر والخيانة وحماقات البشر وسفالة المبتسمين في وجهي وفي أيديهم سكاكين أراها خلفي.
2 comments:
نعم بنيتى
تتبعى ما بين الشقوق
فالنور قادم
لا تعيرى الكسور إلتفاته
أعبرى صغيرتى نهرك
لا تترددى
و دعى قلبك
يسكن عشه
لا تضيعين الفرصة
صدقينى
أبو خالد
ماذا أقول .. أكتفيت بمرور أبو خالد على حروفي
وأكتفيت بعرض بوحي هنا ... لك يا أستاذي
ياسمينا
Post a Comment