أم وطفلها ضمة
تحولت لطفلة بين يديك
أنا وأنت
قُبلة
قبلت يده .. لا أعلم لماذا
أظن أن له الفضل الأول في حياتي
نظرة طويلة في عينيك أسر ...
وبحور في كتابة الشعر .. سحر
إغشاء
حرارتي 40
علاقة بين صورتك ولوني
كأني شمس
يبدو أني أستحي
من هي اللاجئة..
- امرأة لاجئة
- ALEXANDRIA, Egypt
- العيون عنوان أصحابها وعيوني كتاب يحكي قصص غجرية عن امرأة لاجئة إذن من أنا .!
كنوز من بحري
امرأة لاجئة
لست مسخ .. ولست نسخ ولن أكون أبدًا غيري، لذلك قلت: هذا أنا.. فلأكن كما أنا... ليس كما تريدني أنت
ياسمينا
الأمواج في عيوني تبتسم لموسم الصيف فيك .. ودموعي تمطر بشدة في كل شتاء عليك ورغم صخبي أحبك في صمت
عاشقة الشمس
على الجانب الآخر من الشط
الذكرى أنين ألم والشمس تذكرني من يوم ميلادي ليوم سباتي ورقصي معه كل مساء على الجانب الآخر من الشط
عالمٌ خاصٌ ولكن... على طريقتي
أبواب ليست مغلقة بلا أقفال .. متى يخرج طائري حتمًا سيشتاق لعالمي ويعود
غزو الثلج... وكم أعشق بريق الثلج
صغيرة
ذكريات الغربة تجبرني على التخلي عن مرتبة المرأة لأعود طفلة لاجئة متمردة... تمر ذكرياتي كالحلم.. وأنا أغترب رغم دفئي فيك كنت أظنك كل أهلي وطلبت اللجوء بوثيقة منمقة أحساس أخر غريب .. الصغيرة تصرخ أحتاج لصدر أمي ... والمرأة يمزقها الشوق من تعنت الغدر والخيانة وحماقات البشر وسفالة المبتسمين في وجهي وفي أيديهم سكاكين أراها خلفي.
على قدر ثقتي كنت أنت, فأبكيك أيها المظلوم
عندما تُهدي وطنك المظلوم أغلى الكلمات .. وتجده يرد عليك بكلمات تصف غيرك ... فاعلم أن اللجوء لوطن آخر حل بدون حياة.. أو تظل حياتك بدون وطن كعابر سبيل لتظل تحت الشمس غريب..أو مطرود وسكنك بين الحدود ..أما عن وطني فصنع مني امرأة لاجئة ... وليس عندى حل بديل
عالم الموج والمطر
قف وكفى
No comments:
Post a Comment